It was time to move into greener pastures I guess and I HOPE that you will follow. You can find me now on http://whenhopespeaks.wordpress.com/

 
Special thanks go to John, my friend, of Technodedigest, for his great technical advice as always which made this move possible


I can't wait to see you all there.

Hope over and out :) but not for long 













This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

10 things you missed if you missed GeekFest Beirut 5.0

GeekFest Beirut 5.0 ended on the night of July 5, 2012. I will not explain the event, I do not think I am cool enough, nor geeky enough to explain an event of this nature. I am getting there, but until then, I do I recommend you click here instead and get geeked!

One of the things I AM though, is a person who loves to look at the big picture; and therefore to truly evaluate GeekFest, one must put it in context.

GeekFest Beirut 5.0 was launched on the same night, as BB King, the iconic legend was playing in Lebanon.

Lebanon itself has and continues to struggle with power outages, internet blackouts, increased crime rates, severe political turmoil, repeated road blocks, dangerous borders with troubled neighboring countries, strikes by teachers refusing to correct official exams, and what was claimed to be a Phoenician Port, and a significant part of our heritage as a nation, was destroyed as a result of a very suspicious deal between a ministry and a real estate developer.


Alas my friends, the list of “context” items does not end here, but this is about GeekFest not Lebanon’s long long long history of corruption and mayhem. 

Despite the above, a bunch of young geeks, The Online Collaborative to be exact, decided to

بكاءٌ على الأطلال

أعرف الصورة،

و أعرفها...

لم تنظر إليها؟

والنظرة قد جمدت

"بكاءٌ على الأطلال"

عزيزي لم البكاء
والأطلال ما هجرت

فلا الحبيب خسرته
ولا القلوب كسرت

حبيبي ماذا تخالني؟
أبيع الأصيل،

إذا الكلمات جرحت
أم أنسى الجميل،

إن العيون قست

سيدي، ويحك سيدي...
ظننتك تقرأ الروح،
وتسمع الحروف التي ما نطقت

بعد ساعاتٍ لنا لقاء
عبر الأثير نسماته نثرت
 

لقاءٌ أرجوك لا تقسى عليه
لا تخمد أناته إن ارتفعت
 

كن صبوراً عزيزي واسمعني،
فما غير الصبر و الحنو يدفئ
الأعمار المرهقة إن بردت...

This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

إلى لارا فابيان ومن يشد على يدها لتأتي ومن يركل ق... لتروح

 إذا بدا لارا تجي، تجي. وإذا بدا ما تجي انشالله عنا ما اجت وعقبال ما تاخد معها نواب المجلس كلن اللي بيعرفوا فرنسي واللي ما بيعرفوا،

وتاخد معها كمان اللي نازلين تنظير علينا وعلى وطنيتنا... ما شفت حدا منكن حرر غصن زيتون ولا دافع عن مظلوم ولا كشف مستور ولا نشر معلوم...

ومابعرف كيف الحكي عن لارا ومارا رح يغني فقير أو يعلم جاهل أو يحرر اسير...

في أولاد عم بتموت بحمص  وفي حريات عم تنتهك بمصر وبتونس وباليمن و بالعراق وبليبيا... و فلسطين هيديك المأساة الكبرى...
بس صوت لارا الرخيم يعلو فوق صوت كل هذه الغوغاء مش هيك؟؟

أما إذا كنتوا من دعاة نحنا ما دخلنا بغيرنا وخلي كل واحد يقلع شوكو بايدو لكن لخبركن إذا كان بعدكن ما بتعرفو، شو بدو يعرفكن فلا معرفة تعلو على معرفة الست لارا،

نحنا يا أشاوس منك إلو كل يوم عم ننسرق من مخلوقات عملناها بشر ورجعنا إنتخبناهن نواب ووزراء...

نحنا عايشين بالعتمي وبنصلي صلاة الغائب وصلاة الإستسقاء  ١٠٠٠ مرة تيجي الضو اللي مندفع حقو فاتورتين...

نحنا المجرم بنعملو مسؤول شي عن زنزانه بسجن روميه وشي عن وزارة وشي عن شعب وشي عن وطن... وإذا ما عملنا مسؤول بنفلتو...

والبريء عنا بنقتلو... بأساليب متميزه أكيد...
يا بنهبط بنايه على راسو، يا بنغطسو بطيارة وإذا راح تيصلي لربو بيلاقي الشيطان لاطيلو...

نحنا بناتنا وخياتنا واماتنا وصحفياتنا ومعلماتنا يا قابضاي منك إلو كل يوم عم بيتعرضوا لتحرشات وبهدلي وإذا ما قالولكن مش لأنو هيدي الإشياء ما عم بتصير بس لأنو انتو ما بدكن تسمعون...

إنتو ما بدكن تسمعوا غير صوتكن وصوت لارا اللي جاي تغني بعيد الحب ببلد إذا تنين حبوا بعضن ما فين يتزوجوا إلا بموافقة أقرع يا لابس عمة يا لابس سنسال...

و إذا ما وافقوا الشباب بدن العشاق يتشحشطوا على جزيرة متر بمتر مش معروف انكنا تركيه ولا يونانيه...

والماساة الأكبر إذا وافقوا لأنو فين يتزوجوا بس ما فين يشتروا بيت ببلدن وإذا اشتروا ما فين يعلموا ولادن...

وانشالله تضل الصحة منيحة لأنو اللي بيمرض بلبنان الموت استرلو وأشرفلو... 

بس أكيد كل هيدا مش مهم...

مش مهم إنو كل الإمم سبقتنا وإنو مستوى العلم عنا إنحدر لمستوى غسيل الدماغ وفصل البنات عن الولاد وفصل العقل عن الجمجمه...

المهم إنو لارا فابيان تجي...

والأهم إنو ما تجي لانو بدنا نسجل موقف إنو يابا نحنا حررنا القدس... و قاطعنا (كلمة قاطعنا هيدي كتير اساسيه إذا بتريدو سجلوها نوت عندكن)

وأهم شي، أهم شي، إنو لارا رح ترجع تجي، رغماً عن كل الأنوف التي قاطعت وانقطعت وهي تجعر وتطالب بكنسلت الحفله،

ولو ما نائب الشعب الأغر تحرك وإسترجع حقوق الشعب المهضومه ما كانت رجعت...

 وطبعاً في كل هذا الجدل البيزنطي السخيف إفادة...

إيه متل ما عم قلكن...

لأن من ورا لارا، أطال الله في أحبالها الصوتيه ورسائلها السلميه،

صرنا نعرف إنو الإرهابي هو اللي  بيقاطع حفله والخاين والعميل هو اللي بيواصل وبيحضر حفله!!!

 يعني شو بدي قلكن: عيب استحوا، مثلاً ؟ بلا هبلكن مش ناقصنا، مثلاً؟

ما فيني غير اني إستشهد (بتصرف) بإحدى روائع الفن الراقي وقول: اللي خلايا دماغو(بدل إمو اللي أن متأكده إنها منو براء) مسافرة ، رح يعمل حفلة !!!

ولا عزاء للتعبانين منا...

This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

ملائكة نازك إرحلن عني

أهذه أنت؟

نازكٌ؟

بلى أسمعك

أكاد أرى سواد عينيك

كفى همساً

بربك ارحلي

ودعيني

خذي ملائكتك

التي ارتبطت بك

لا أريد عطفها

لتسحب أيديها عن اكتافي

لتبعد أناملها عن جبيني

 

حلفتك بكل غالٍ عليك

 أن تخرجي من الروح

خذي حروفي

اخطفي الكلام

لكي كل القول

لا تتقمصني

لقبني بإسمك

قال أنا أنت

ما علمت

إن قال إعجاباً؟

أم سخريةً؟

ما أجابني..

ما همني...

صرت ملهمتي

سطعتي قرينتي   

وما عرفتك قبل ذاك اليوم

وما عرفتني

ها قد رحل

اتبعيه،

وامضي

زهدت الشعر

نكرت اللغة

فانكريني

أنكريني

ثلاثاً قبل صياح الديك

وزيدي عليه  خمس دجاجاتٍ

وخروفاً

و نعيق غرابٍ،

ما اكثر الغربان عندنا...

و ثواني اسابيعٍ

إن شئت...

وحفنة أيامٍ

و نجمتين

وهرمٌ ونهرٌ

لا بل خذي نهرين 

أعطيك كل هذا وأكثر...

لأسمع وقع خطاك يسرع

حتى تهجريني

سافري...

سافري سيدتي...

لا تبعثي مرسالاً

و لا ترسلي مندوباً

ولا حتى شبح نازك غيرك

وإن كانت نازك ميسلون 

تحيةً لكي ولها

لكنني اخترت

صبري

وصمتي

وابتسامتي

دعيني لنفسي 

أطوف فوق أنيني

ويلي من ذاك السكون

أترونه؟

أتراها اطلقت سراحي؟

ومضة فكرة..

شعلة بيتٍ...

جمرةٌ في الفكر...

تنخزني

ما زلت هنا؟

ما بالك أيتها اللطيفة؟ 

لم تعانديني؟

ما لي ونون النسوة 

ما لي والثقافة

ما لي والعشق

ما لي و العتب

ما لي والثورة

ما لي والشرق

ما لي والأدب

كلهم مضوا

لا أذكر منهم إلا الجراح

و  سكاكيني 

نازك

 ألا ترين أن العمر مرهقٌ

أن القلب مرهقٌ

أن الأمل متعبٌ 

والشجاع بيننا ذائبٌ

ألا تصدقيني؟

حسناً عزيزتي 

لا ترحلي،

ابقي في الوجدان 

تزرعين تمر البصرة

وياسمين الشام

وأحراش بيروت...

ما أردت فرقاك

لا تواخذني...

 لكن لي عندك طلب

يا لوقاحة التلميذة

يا للعجب!

بحق بغداد سامحيني 

أريد ليلتين فقط

أنسلخ فيها عنك 

للذكرى

لأنسى 

لأبكي ما كان يمكن أن يكون 

لأدفن حلماً ميتاً 

 لا تكذبيني

ليلتين فقط 

لأثكل كفتاةٍ صغيرة

مزقوا رسائل غرامها القصير جداً 

فقدت صديقاً مدرسياً

ثم اسكنيني

بعدها أعود الى ما كنت أنا 

أكبر لأصبح ما تريدين ...

لكل النساء أن يصبحن، 

وأن يمسين...

ليلتين فقط  

هل تسمعيني؟

This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.