بعد إنقطاع لا بأس به عن الكتابة،
أردت أن أحي نزار...
مش "نزار قباني" فذاك لا تكفيه مليون تحية...
لا! تحييتي لنزار حامي الحمى،
نزار الذي يزيد من فرصنا في بلدٍ يقتل الفرص...
نزارالذي يقدر ظروفنا في بلدٍ يزيدها سوءًا...
نزار ليس سياسياً ولا رجل أعمال...
نزار موظف في مؤسسة لبنانية مدري أجنبية...
متلنا أو متل ما يطمح الكتير منا.
بس على عكس كتير من الموظفين،
نزار بحب وجعة الراس...
كرمال شو؟
والله ما بعرف!
اسألوا نزار...
عالأرجح نزار نفسه لايعرف...
ومع ذلك نزار حاضر للمساعدة،
جاهز للإجابة،
مستعد للخدمة...
أنا لا أعرف نزار شخصياً
أسمع عنه من غيري كأنني أسمع عن أسطورة،
لكنه موجود... ويجود...
لا أعرف نزار،
ولكني أعرف أن نزار لا تسمع على لسانه عبارة : " أنا ما خصني"
ولا تراه يهز اكتافه ليشير أن الموضوع خرج من يده...
تحية إلى نزار...
لأنه صحيح لا يحل قضايا الشرق الأوسط،
ولا شكل الحكومه، ولم يكن يوماً رئيس البنك الدولي،
ولكنه فسحة أمل في حياة الضائعين منا،
الباحثين عن أجوبة و حلول في غابة المؤسسة اللبنانيه الأجنبية...
LOVE ITTTT!!!!! :D
ReplyDeletew ya 3ayni 3al hidden messages ;)